دي الطريقة اللي بتبعها في حفظ الجديد.
أول يوم مبحفظش صم باكتفي أذاكره عادي.
تاني يوم براجع على الدروس مع مذاكرة جديد واتباع نفس الطريقة.
ثالث يوم مراجعة والرابع وهكذا…
فتثبت المعلومة من غير ورقة وقلم ومن غير المكوث ساعات على الحفظ.
لو بتحفظ درس أو درسين صم هتحتاج ورقة وقلم عشان يثبتوا في ساعتها ولكن هننسى بعدين
أنا بقى مش ببحث إني أحفظ في ساعتها عشان أذاكر دروس أكثر وكمان طريقة المراجعة دي بتخليك تحفظ حتى الجمل اللي الأستاذ بيقلها
وده عنوان المراجعة من العناوين اللي موجدة في ولع النور ما بين السطور
ازاي أذاكر الدروس
استمع للشرح مرة ثم بعد ذلك ذاكر الدروس الجديدة ويستحسن وقت الفجر
وبعد ذلك في خلال اليوم كله في أي وقت شئت استمع للشرح مرة أخرى.
لكي تستمتع بالمذاكرة جرب تلك الطريقة
اقرأ الجملة وبعدين مثلها بصوت عالي كإنك بتقولها لحد قاعد قدامك
مثلا الجملة فيها حالة غضب مثل وإنت غضبان وقلها بصوت عالي وكرر ده في الجمل كلها.
المراجعة
لكل الفئات من الأقل وقت متاحا إلى الأكثر ( 3, 2, 1 )
يجب وجوبا تاما تخصيص ساعة في اليوم كأقل تقدير للمراجعة.
حقا إذا أردت أن تحفظ الجمل دون المكوث ساعات على حفظها ودون الحاجة إلى تدوينها في كراس منفصل وتحفظ بسرعة كبيرة وتوفر وقت، إذا طبق تلك [ المراجعة ] كل يوم، وإذا في يوم من الأيام لم يتبق لك إلا ساعة راجع فيها القديم ولا تذاكر جديد. وراجع بنفس طريقة المذاكرة في عنوان [ ازاي أذاكر الدروس ]
بس هيا أذواق بقى