السلام عليكم
في هذا الكتاب أردت أن اسرد لك ملفات من حياتي ربما لم اتحدث عنها مطلقا, ولكن ليس من أجل السرد ولكن ربما لأخذ عبرة من أخطائي قبل نجاحاتي. هذا ما كتبته حتى الآن. برجاء قراءته ثم إعطاء نقدك البناء حتى أخرجه في أفضل صورة بإذن الله
رابط التحميل:
23 إعجابًا
تلاقينا في المنام معا عبر سجادة الزمن
حلما جميلا ليته لم ينتهي …
7 إعجابات
السلام عليكم
جزاك الله خيرا أستاذي
سوف اقرأه في اقرب فرصة بإذن الله.
لدي طلب واحد فقط بعد انهاء الكتاب ارجوا أن تتوفر النسخة الكاملة من الكتاب بشكل الكتروني هنا على المنصة حتى نتمكن من الوصول اليها بسهولة.
بوركت جهودك أستاذ 
5 إعجابات
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله وأعانكم دكتور إبراهيم
بإذن الله سأقرأه
4 إعجابات
وأنا ٦ مرات
إعجابَين (2)
لم أتوقف ثانية، 20 دقيقة من المتعة والأسلوب الرائع، بالطبع فهذا ناتج من قارئ نهم مثقف واسع الاطلاع.
جزاك الله خيرا وبارك عليك.
امض وقتك فيها كما تشاء. وأتمنى أن تسرد أكبر عدد ممكن من ملفات حياتك.
إعجابَين (2)
وعليكم السلام ورحمة الله
قرأته و أعجبني جداً ولكن عندما اندمجت بالقراءة انتهى الكتاب 
لغة حضرتك جميلة جداً ولكن أعتقد كلمة يبدو لا تحتاج إلى ألف بعدها (يبدوا) كماهو الحال في الصفحة الأخيرة وأيضاً كلمة أرجو.
بصراحة هذا المقتطف أعطاني أملاً خصوصاً أنّي أسكن في قرية نائية جداً وأحياناً أحبط بسبب ذلك وأن كل تعبي سيذهب هباءً في النهاية
أستاذ إبراهيم شكراً لك على كل شيء🌷
6 إعجابات
حتى الآن لم أشاهد أحدا يدقق في اللغة العربية كما أحب أن أفعل حتى مدرسين اللغة نفسها في الدروس يخطئون وأصحح أخطاءهم مع نفسي وأكون منزعجا. 
فبارك الله فيك إنت من الناس القليلين اللي بيعملوا كدا أنا اكتسبت ده لإن أبويا شاعر متمكن وكمان أنا الحمد لله حافظ القرآن وأنا عندي 8 سنين فده قوى اللغة العربية عندي.
3 إعجابات
مش المفروض أعطاني أملا أنا بتكلم في كدا في التعليق
إعجابَين (2)
شكراً للتنبيه
أنا أخلط بين العامية والفصحى في كلامي فأنسى أن أشكل الكلمات بالطريقة الصحيحة
إعجابَين (2)
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته…
لم أنم حتى أقرأه
وكالعادة كلامي نصه عربية فصحى والنصف الآخر عامية
وافقة ما بين إني أقول رأيي في الأحداث نفسها أم في الكتاب نفسه
عامًة
استخدام حضرتك لبعض التعابير والكلمات دليل قوى على كون حضرتك انسان مثقف، قارئ
الفكرة نفسها في الانتقال بين الأزمنة ووجود أبعاد… جميلة
بجانب وصف حضرتك الرهيب لكل موقف أو تعبير بيخلق معانا الصورة كاملة… وكأننا جوه الحدث.
“أنا شوفت ابراهيم الصُغير معدي قدامي عشان يسمّع”
الصدمة أو الخضة مش في اللحظات اللي بتوجهلنا فيها كلام… بل في تخمين حضرتك لرد فعلنا وتصرفك بناءًا عليه…
فـ مثلًا (لا تنظر إلى وركز)
رفقًا أستاذ ابراهيم😂 لسه منقولين زمن جديد مش كله ورا بعضه كدا.
شكرًا إن حضرتك بدأت بموضوع زي “العند”
وشكرًا ان حضرتك وضحت الدروس المستفادة وأكدت عليها برده
وفي كلام كتير ولله بس مش عايزة أطول.
بعض الانتقادات البناءة
الضمة في الكلمات اللي بنحتاج نضم أولها أو الصعب تخمينها من أول مره 
وفواصل اللغة العربية
وبعض الكلمات زي مثلًا:
ـ “عذبة” اللحن/ ليتناولوا جميعًا “الغداء”/ تبدو/ شيئا/ شوارع “تملؤها” اللافتات/ فـ ما لايكسرك لا “يجعلك” أقوى/ أهداني إياها.
وأخيرًا في بعض الجمل فيها مسافة بين الواو والكلمة اللي بعدها.
كلها بتكون أخطاء كيبورد بيرجع يعكس تاني.
في هذا الجزء…
آه يوم مهم، اهمس لنفسي “ليس لك” … ضحكت هنا 
رد فعلى: طب على فكرة انا ممكن متشبس
معلش كان لازم أهزر.
وأخيرًا تاني… اتمنى يكون في ايميل نقدر نرسل عليه
الرأي والملاحظات لأي انسان انطوائي “أنا” مش بيحب يتكلم على الملأ.
3 إعجابات
شكرا لحضرتك على الوقت والمجهود عشان المنشور ده، وعشان كلنا أخوة هنا، وللمؤمن عند المؤمن النصيحة، فأنا أنصح حضرتك بتغيير صورة الملف الشخصي، ليس تدخلا للأمور الشخصية، بل لمصلحتك قبل كل شيء، لا تعلمين كيف ينظر الشباب للفتاة في هذا العصر، وهذا الموضوع قُتل كلاما فيه من غيري فلن آتي بجديد، ولكن وجب علىّ النصح بتغيير الصورة على الأقل، وأنصح حضرتك بالحجاب، وهذا الكلام عندما يكون من شاب مثلي ففعلا هذا الكلام ليس من أجل مصلحتك وسمعتك بنسبة 100% لأن الشاب في هذه الحالة فضل النصح على النظر، وهذا ليس سهلا، فأرجو التفهم
3 إعجابات
تم التحميل
و ستتم القراءة في أول فرصة بإذن الله 
3 إعجابات
السلام عليكم أستاذ
قرأت جزء الرحلة بعينٍ ناقدة ليس إنقاصا منك أو من كتابك بل ليُخرج في أحسن شكل ،و قد وجدت بعض الأخطاء الإملائية و التي أظنها كانت سهوا منك فالرجاء اعرض عملك على مدقق لغوي ، أيضا عند ذكر الأماكن و الأشخاص اللائي أسماؤهم غريبة عنا ضعها بين علامتي تنصيص “_” ، كذلك في الصفحة الأخيرة كتبت « و هذه بصحبتي هي زوجتي » و الأصح هنا « و هذه التي بصحبتي تكون زوجتي » ، كذلك في الصفحة 16 الأسطر الثلاثة الأخيرة أرى أنه لا جدوى من ذكرها لأنها أخلّت توازن الموضوع و كذا تركيز القارئ ، كذلك أرى أن هناك فجوة كبيرة في الإنتقال عبر الزمن إذ أنك تكلمت عن نفسك و أنت في الثامنة من عمرك ،و بعدها انتقلت مباشرة إلى سن الثالثة و العشرون ، و هذا الرأي يخصني أنا، لستَ ملزما به ، لأنك ربما لم تُرد التحدث عن كامل حياتك بالتفصيل و هذا حق لك و واجب علينا احترامه .
و في الأخير لك منا فائق الشكر و التقدير أستاذنا الموقر ، مع تحياتي شهيناز .غ .من الجزائر 
4 إعجابات
لسى قبل امس سامع البودكاست لك انت والدكتور إيهاب وسمعتك ذكرت هذا الكتاب وها هو انا الان انتهيت من قراته ومتشوق لتكمله ولاكن في ملاحظه لا أعلم صحيحه ام لا
التي هي في الصفحه 11 اخر كلمه من الصفحه هل تقصد فيها الغداء اما الغذاء احس ما تجي بحرف ذ والله اعلم لست فصيحا باللغه العربيه وإنما رأي شخصي ونفس مايقولون هذا مجالك انت ادرى به تحياتي استاذي ابراهيم فقد طورت من لغتي الانجليزي وحصيلتي اللغويه من كلتا اللغتين فشكرا جزيلا لك وبإذن الله يوم من الايام سوف التقي بك واكون معاك على نفس التيم وهذا هو هدف من أهدافي فأُناس مثلك لابد يكونون قدوه لكثير من الناس فانتم والله من نفتخرىبهم ونعتز بهم
3 إعجابات
ماشاء الله كان فصل رائع خصوصا عندما تحدثت عن مصر قديما:smiling_face_with_tear:أيام الطيب وأيام الجمال وأيام الشعب الأصيل المعروف،بالإضافة للغة السلسة الجميلة مع إضافة سحر الخيال،ما شاء الله أتمنى من حضرتك إكماله ونشره لأخطو خطوات قدوتى:heart:،جزاك الله كل خير،صدقو عندما قالو:رجل ذو همة يحيى أمة.
3 إعجابات
بعد 4 سنوات من الاستماع الى صدى كلماتك عبر شاشة z American English… راقني ان اتمعن في اثر كلماتك على صفحات هذا الكتاب:smiling_face_with_three_hearts:
قد لا تعلم ما تغير في بسببك ولكن اود ان اشكرك جزيل الشكر والتقدير 
… واهنئك على ما انت عليه اليوم…
شكرا… على عدم احتقارك للعلم… وعلى بثه لنا بطريقة سلسة… شكرا لكل تلك الجهود المبذولة من اجل الدقة والامانة في ايصال المعلومة بكل احترافية:clap:
والعظيم… ما ستنشره من امل عبر صفحات هذا الكتاب … بعد ما عشته معك على هامش التعلم … احب ان استمع الى حقائق ماضيك… وكيف سيرته ليخدم مستقبلك…
كم اتوق لمعرفة السقطة التي كسرتك والتي انكرت النهوض بعدها … ولكن لم تستسلم وواصلت…
كم انا متشوقة لاصعد اعالي هذا الجبل عبر الحبال التي نسجتها لتكون طريقك نحو القمة…
Anyway… thank you for every word you said…
Thanks for the 4 years i spent with you and never
feel blame about
Thanks for sharing with us your expertise… giving us hope and showing us how to make the impossible real…
And another thing… there is one thing i m still bad in after those 4 years … and i don’t know why… it is اللهجة المصرية:rofl:
إعجابَين (2)
قرأته من كذا يوم بس لسبب ما ملحقتش أرد بتعليق عليه .
من أول ما بدأت لحد ما وصلت تعليق حضرتك علي موضوع الصوفية حمدت ربنا إنك منشنت ليه ووضحت الأمر للقارئ، لأن كان ف بالي إني أقول بتعديل هذا الجزء لكن جزاك الله خير ونفع بك ، الكتابة بأسلوب مشوق ماشاءالله وكلام يلامس القلب تشعر به خصوصا لو كانت بيئة النشأة متقاربة كقرية يعني.
ومثال (البلي)
اللي الحج كان عاينه فوق الدولاب بتبين حرص والديه علي تعليمه في الكُتاب وتحفيظه كتاب الله وبتظهر أكيد الانضباط في شخصية مستر إبراهيم عادل وعناده عشان يثبت نفسه وازي أصبح ما هو عليه بالالتزام مع الوقت … الكتاب ملهم وجميل بجد ويستحق النشر
ونستحق احنا كمان نحصل علي نسخة بإمضاء مستر إبراهيم عادل شخصيا 
ياريت يكون متاح في معرض الكتاب 2025
إعجاب واحد (1)